• فارسی
فارسی English
  • الأرشيف
  • مراسل مواطن
اليوم: - Thursday 30 June 2022
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
آخر الاخبار
  • هل الإصابة السابقة بكورونا تغني الإنسان عن التطعيم؟
  • عبداللهيان: المحادثات النووية ستستأنف قريبا
  • تتويج الإمام المهدي عليه السلام
  • اكتشاف حديث في الخفافيش
  • ذكرى وفاة رسول الله (ص)
  • السيد رئيسي: الكيان المحتل للقدس ، يمثل أكبر منظمة إرهابية
  • قصف مواقع عراقية قرب الحدود مع سوريا
  • شمخاني: تطبيع بعض دول المنطقة مع كيان الاحتلال يخدم الأهداف الأميركية
  • الفلسطينيون يستعدون لانتفاضة شعبية
  • ولادة الحكومة الجديدة في لبنان
  • السيد الحوثي: سنواصل التصدي للعدوان
  • رئيس الجمهورية الإيراني: مصممون على إجراء العدالة
  • غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة
  • السيد نصرالله: أمريكا هي رأس الطغيان والظلم والاستعباد في العالم
  • الإمام الخامنئي يشارك في مجلس العزاء الحسيني
  • أشرف غني يقبل بالاستقالة ويغادر إلى طاجيكستان
  • احياء حاشد للعزاء الحسيني في مقام السيدة زينب (ع)
  • مراسم تبديل الرايات في كربلاء وسوريا وايران في بدء ذكرى عاشوراء
  • طائرات الاحتلال تشن سلسلة غارات على غزة
اليوم: - Thursday 30 June 2022
النص الأصلي
الخبر: ۳۵۰
18:50 - June 28, 2021
الصفحة الرئيسية » خبر عمومی
الإمام الخامنئي لدى لقائه اعضاء السلطة القضائية

الانتخابات ضربة قويّة على صدور الأعداء

قال قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، صباح اليوم (الإثنين 28 حزيران/يونيو)، في لقاء مع مسؤولي السلطةالقضائية، تزامناً مع حلول الذكرى لاستشهاد آية الله الدكتور بهشتي و 72 من رفاقه، وبمناسبة أسبوع القضاء، إن «الحضور الملحمي للشعب الإيراني في الانتخابات الرئاسية» كان بمنزلة «ضربة قوية على صدور الأعداء».

وکالة الاذاعة و التلفزة الایرانیة للأنباء- ایران

  الانتخابات ضربة قويّة على صدور الأعداءقال قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، إن «الحضور الملحمي للشعب الإيراني في الانتخابات الرئاسية» كان بمنزلة «ضربة قوية على صدور الأعداء». جاء ذلك خلال لقاء جمعه صباح اليوم (الإثنين 28 حزيران/يونيو) مع مسؤولي السلطة القضائية في حسينية الإمام الخميني (قده) تزامناً مع حلول ذكرى استشهاد آية الله الدكتور بهشتي و72 من رفاقه، وبمناسبة أسبوع القضاء. وفي إشارة إلى الدور الكبير للشهيد بهشتي في الثورة الإسلامية وإرساء النظام القضائي في البلاد، قال الإمام الخامنئي: «للشهيد بهشتي حقّ عظيم على البلد والشعب هو تأسيس القضاء الإسلامي».

وبعدما عدَّد السمات البارزة للشهيد بهشتي، وصفه بأنه «عالم مفكّر ومنظّر»، وقال: «كان المرحوم السيد بهشتي حقاً شخصية بارزة وممتازة... لقد كان ثوريّاً، وكان مثابراً، وآمن بمبادئ الثورة الإسلامية من أعماقه». وأضاف سماحته: «لقد كان الشهيد بهشتي ثابتاً على مبادئ الثورة الإسلامية ومبادئ الإمام (الخميني) رضوان الله عليه بالمعنى الحقيقي للكلمة... كما أنه واحد من الأركان لتدوين الدستور، فتجب معرفة الحقّ لهذا الرجل العظيم وتثبيته». وفي إشارة إلى حلول ذكرى استشهاد آية الله بهشتي، قال الإمام الخامنئي: «ارتكب المنافقون جريمة كبيرة بحق الشعب الإيراني في مثل هذا اليوم، السابع من شهر تير، بقتل هذه الشخصية البارزة والعظيمة والممتازة مع نحو سبعين شخصية أخرى من هذا البلد استشهدوا على يد هؤلاء القتلة، وهؤلاء أنفسهم اعترفوا بهذه الجريمة واعترافاتهم متوافرة».

في هذا السياق، شدّد قائد الثورة الإسلامية على الزّيف في ادعاءات الدول الغربية لحقوق الإنسان، وأوضح قائلاً: «اليوم يعيش المنافقون بحرية في هذه البلدان نفسها التي تدّعي حقوق الإنسان، في فرنسا ودول أوروبية أخرى، كما لا تخجل الحكومات الأوروبية والحكومة الفرنسية وغيرها أنْ تدّعي حقوق الإنسان مع وجود هؤلاء ودعمها لهم ومنحهم المنابر حتى في مجالسهم الوطنية، وهذا يعني أنّ وقاحة هؤلاء الغربيين هي في الحقيقة شيء عجيب وفوق التصوّر».

الإمام الخامنئي شكر جهود رئيس السلطة القضائية، حجة الإسلام إبراهيم رئيسي، ووصف حركته بأنها «مصداق للحركة الجهادية وذات حافز كبير». كما وصّف أثر هذا العمل بأنه «إعادة الأمل إلى الشعب في السلطة القضائية»، قائلاً إن «ثقة الشعب في الأجهزة الفعّالة في الجمهورية الإسلامية ذخرٌ اجتماعي كبير». ولفت سماحته إلى «التطوّرات الجيّدة في القوة القضائية»، موصياً القائمين على السلطة القضائية بقوله إن «وثيقة التحوّل في هذه السلطة جيدة وقوية، فالوثيقة عملانية بالمعنى الحقيقي للكلمة وليست شعارات وشكليّات... ضعوا هذه الوثيقة معياراً للعمل». كما رأى أن «مكافحة الفساد داخل القضاء من أهم الواجبات على السلطة القضائية».

في الحديث عن الانتخابات الرئاسية، وصفها الإمام الخامنئي بأنها «ملحمة بالمعنى الحقيقي للكلمة»، ورأى أن «المحاولات لإنكار عظمة هذه الانتخابات عبثٌ»، قائلاً: «المحلّلون الذين يراقبون هذه الانتخابات يفهمون ما حدث؛ ففي أي مكان من العالم يكون طبيعياً أن تُفعَّل كل الأجهزة الدعائية المعارضة والفعّالة والمؤثرة لترهيب الناس حتى لا يشاركوا في الانتخابات؟ لقد عملت الإذاعات الأمريكية والبريطانية وإذاعات بعض الدول الرجعية المخزية، وعناصرُ من أنفسهم وعناصر خائنون من الإيرانيين الذين يعيشون تحت الراية الأمريكية والبريطانية ويترزّقون منهم، وبدؤوا منذ مدة طويلة في الإذاعة والتلفزيون وعبر القنوات الفضائية وفي الفضاء المجازي خصوصاً، ولم تكن [شبكة] واحدة أو اثنتين بل المئات وحتى الآلاف من الشبكات، وكان ذلك العمل والمسير من أجل إبعاد الناس عن الانتخابات!».

ونبّه سماحته إلى أن أجهزة الدعاية للعدو كانت تتأمّل في المشكلات المعيشية للناس من أجل خفض نسبة المشاركة، قائلاً: «بعض الأشخاص أيضاً يتذرّعون بأحداث مثل قضية إحراز الأهلية أو العكس... قد لا أتفق مع بعض وجهات النظر لـ"مجلس صيانة الدستور" لكن هذا المجلس يعمل وفقاً لواجبه الديني، وقد لا أتفق مثلاً مع حالة أو اثنتين أو أكثر أو أقل، ولكن أعتقد أنهم [يعملون وفقاً للواجب الديني]». وبشأن الجهود التي تبذلها وسائل الإعلام المعارضة في تثبيط الناس عن صناديق الاقتراع، قال: «حسناً في مثل هذا الوضع، يأتي الناس ويشاركون على هذا النحو رغم وجود كورونا التي أجروا الحسابات بشأنها وقال الخبراء إن 10% من نسبة التغيّب تتعلق بها، ومع ذلك يأتي الناس إلى الميدان ويصطفون في الصباح الباكر ويقترعون... هذه ضربة قوية وجّهها الناس على صدور الداعين لمقاطعة الانتخابات والمعارضين والمخالفين لها».

بالمقارنة مع الانتخابات الأمريكية، رأى قائد الثورة الإسلاميّة أن تلك الانتخابات «مخزية»، وقال: «الآن هؤلاء المفضوحون أنفسهم يُشْكِلون على انتخاباتنا! ثمة أمريكي يعلق على الانتخابات الإيرانية رغم الفضيحة التي لديهم، والآن بعد بضعة أشهر ينطقون ويتحدّثون، مع أنهم جرّاء ذلك الوضع لا ينبغي لهم قول كلمة واحدة عن الانتخابات إطلاقاً بسبب تلك الفضيحة التي أحدثوها». وفي الختام، شكر الإمام الخامنئي مسؤولي البلاد على حسن تصرّفهم بعد الانتخابات، واصفاً إياه بـ«علامة الطمأنينة والسكينة الروحيّة اللازمة للبلاد». وعقّب على ذلك المشهد بالقول: «هذا جيّد جدّاً أن يهنئ المرشّحون الذين لم ينجحوا المرشحَ الفائز، ويعبّروا عن اهتمامهم ومحبّتهم، فهو من النعم الإلهية أيضاً»، مستدركاً: «قارنوا هذا (المشهد) بسلوك الأمريكيين بعدما فاز أحدهم كيف تصّرف وكيف تصرّف الآخر معه بأقواله وتصريحاته وما إلى ذلك، وأنتم تذكرون كيف كان وضعهم قبل بضعة أشهر!».

المتعلقات من الأرشيف
قائد الثورة الإسلامية يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا الإيراني.
فوز رئيسي يهز كيان العدو الصهیوني
الرئيس الايراني المنتخب: الشعب الايراني جسّد الوحدة والتلاحم عند صناديق الاقتراع
السيد رئيسي: سأشكل حكومة ثورية تكافح الفساد
من هو الرئيس الثامن لإيران
ايران تدخل مرحلة الصمت الانتخابي
قائد الثورة: مستقبل البلاد مرهون بتصويت المواطنيين في الانتخابات
ایران .. المناظرة الاولی بین مرشحی الرئاسة
زيارة الصفحة الرئيسية
أرسل لصديق
اطبع
تعليقات المشاهدين
الاسم:
البرید الإلکتروني:
* التعلیق:
* captcha:
معرض الصور
بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن
بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن
فیدیو
بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن

بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن

مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية

مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية

مظاهرات فی بحرین رفضاً للتطبیع

مظاهرات فی بحرین رفضاً للتطبیع

مجلس عزاء حسيني فی مرقد السيدة رقية بنت الامام الحسين (ع)

مجلس عزاء حسيني فی مرقد السيدة رقية بنت الامام الحسين (ع)

وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء تنديدا بجرائم العدوان بحق الأسرى

وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء تنديدا بجرائم العدوان بحق الأسرى

رفض فلسطینی للتطبیع العلنی للامارات مع دولة الاحتلال الإسرائیلی

رفض فلسطینی للتطبیع العلنی للامارات مع دولة الاحتلال الإسرائیلی

الأرشيف
  • الأکثر قراءة
  • الأکثر تعلیقاً
الرجوع الى أعلى الصفحة
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • اتصل بنا
  • حول بنا
  • الروابط
  • بحث
  • الأرشيف
  • حالة الطقس
  • النشرة الإخبارية
  • خريطة الموقع
  • RSS
كل الحقوق محفوظة، و يمكنكم الاستفادة مما جاء في الموقع مع ذكر المصدر
تصميم الموقع: "شركة إيران سامانة"
النسخة المحمولة