• فارسی
فارسی English
  • الأرشيف
  • مراسل مواطن
اليوم: - Friday 16 April 2021
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
آخر الاخبار
  • الشیخ نعیم قاسم: اکثر عراقیل تألیف الحکومة داخلیة
  • الصهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى
  • عبد السلام: استمرار الحصار انسلاخ عن کل القیم
  • عبدواللقیس: هدف العدوان علی الیمن ضرب روح المقاومة
  • النخالة: السعودیة تحاصر الیمن وتتآمر على فلسطین
  •  الأرق و ارتفاع احتمالات الإصابة بـ”کوفید-۱۹″ 
  • مسیرات حاشدة إحیاء لذکرى الیوم الوطنی للصمود فی الیمن
  • بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن
  • بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن
  • الحوثی: "الإسرائیلی والبریطانی کانا إلى جانب کبیرهم الأمریکی فی استهداف الیمن"
  • عبدالسلام: الوضع الإنسانی فی الیمن یجب ألا یخضع للمقایضة والمزایدة
  • فوز فريق نتنياهو لن یغير من واقع البطش بحق الشعب الفلسطیني
  • قائد الثورة الاسلامية: أمريكا أوقعت السعودية في مستنقع حرب اليمن
  • طیران العدوان یشن سلسلة غارات على محافظتی صنعاء والحدیدة
  • سلاح الجو الیمنی المسیر یستهدف قاعدة الملک خالد الجویة
  • سلاح الجو المسیر یستهدف هدفا عسکریا فی مطار أب‌ها الدولی
  • السید نصرالله: وثائق جدیدة تظهر دور المخابرات الأمیرکیة فی تجنید قادة "داعش"
  • الدفاعات الجویة السوریة تتصدى لعدوان إسرائیلی
  • تأجیل زیارة نتنیاهو إلى الإمارات
اليوم: - Friday 16 April 2021
  • فارسی
  • العربیة
  • Français
فارسی English
النص الأصلي
الخبر: ۴۶
11:18 - August 19, 2020
الصفحة الرئيسية » خبر عمومی
رای الیوم:

عطوان: الکیان الصهیونی هو من اغتال رفيق الحريري

بعد تبرئة قِيادتيّ سورية و”حزب الله” من جريمة اغتيال الحريري و لماذا لا نستبعد الدّورين الإسرائيلي والأمريكي؟ وكيف يُعيد التّاريخ نفسه في كارثة مرفأ بيروت؟

وکالة الاذاعة و التلفزة الایرانیة للأنباء - ایران

عطوان: الکیان الصهیونی هو من اغتال رفيق الحريريجاء قرار المحكمة الدوليّة في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري الذي صدر یوم الثلاثاء “تاريخيًّا” ليس لأنّه جنّب البِلاد مشروع فتنة طائفيّة وسياسيّة، وإنّما أيضًا لأنّه برّأ كُل من سورية و”حزب الله” من أيّ تورّط في هذه الجريمة، لكنّ السّؤال الذي يطرح نفسه بقوّةٍ هو تجاهل الحُكم الفترة الأولى التي حفلت بالكثير من التّضليل والخِداع والتّعاطي مع الجهتين (سورية وحزب الله) وعناصر مُخابراتهما على أنّهم المُنفّذون الفِعليّون لهذه الجريمة فأين شُهود الزّور وشهاداتهم من أمثال زهير الصديق وحسام حسام، بل أين الفِلسطيني “أبو عدس” ومن كان خلف الفيديو الذي أعلن فيه المسؤوليّة عن هذا الاغتيال؟ ولماذا جرى اعتِماد رواياتهم المُفبركة كحقائقٍ دامغة؟

قبل الإجابة على هذه الأسئلة وغيرها لا بُدّ من التوقّف عند المُلخّص الذي قرأه القاضي ديفيد ري، وقال فيه “إنّ سورية وحزب الله ربّما كانت لهما مصلحة خاصّة، للقضاء على السيّد الحريري وحُلفائه السّياسيين لكن ليس هُناك أيّ دليل على أنّ قيادة حزب الله، أو السّلطات السوريّة، يَثبُت أنّه كان لهما دور في عملية الاغتِيال التي راح ضحيّتها 21 قتيلاً، إلى جانب الحريري، وأكثر من 221 مُصابًا، وبرّأ القاضي ثلاثة مُتّهين، وثبّت التّهمة على سليم عياش الذي وضع القُنبلة.

 

مُنذ اليوم الأوّل لعمليّة الاغتيال هذه كانت هُناك مُحاولة من قبل القاضي “المُزوّر” ديكليف ميليس وزملائه لشيطنة سورية وحزب الله، لإبعاد التّهمة عن الجهة الحقيقيّة أيّ إسرائيل، وإلصاقها بحزب الله وسورية، وأربع ضبّاط من المُخابرات السوريّة على وجه التّحديد.

يروي القائد الفِلسطيني أحمد جبريل (شفاه الله حيث يرقد في منزله وفي حالةٍ سيّئةٍ جدًّا) في مُذكّراته التي سجّلها الزميل كمال خلف، أنّ كولن بأول وزير الخارجيّة السّابق طلب أثناء زيارته لسورية عام 2003 من السّلطات السوريّة أمرين: الأوّل سحب جميع قوّاتها من لبنان، والثّاني إبعاد المنظّمات الفِلسطينيّة من سورية فورًا، وفعلاً عقد السيّد عبد الحليم خدام الذي كان نائبًا للرئيس اجتماعًا طارئًا لهذه الفصائل، وطلب من قادتها إغلاق جميع مكاتبها ومُغادرة سورية، ويُواصل السيد جبريل روايته بقوله ذهبت للقاء الرئيس بشار الأسد بمعيّة السيّد فاروق الشرع وزير الخارجيّة في حينها، وذكرت له ما قاله السيّد خدام، فأكّد الرئيس أنّه رفض طلب بأول كُلِّيًّا وطلَب نِسيان هذا الأمر.

ما كشفه الرّاحل خدام، تبريرًا لقرار الإغلاق، أنّه إذا لم يتم التّجاوب مع طلب بأول فإنّ سورية ستدفع ثمنًا باهظًا في لبنان، وتبيّن أن هذا الثّمن الذي تحقّق بعد ما يقرب من العامين لاحقًا هو إخراج القوّات السوريّة من لبنان، ولا يُمكن تحقيق ها الهدف إلا بعمليّةٍ كُبرى مِثل اغتيال الرئيس الحريري.

القِيادة السوريّة كانت تعلم أنّهم يُريدون إخراج قوّاتهم من لبنان، ويسعون لتهيئة الأسباب اللّازمة، وليس هُناك أكثر فاعليّةً من اغتيال الرئيس الحريري، ولهذا بادرت بالانحِناء أمام العاصفة، والمُبادرة بسحب القوّات السوريّة فورًا، وكان قرارها مُصيبًا وحكيمًا في حينها.

التقيت الرئيس الشهيد رفيق الحريري أكثر من أربع مرّات، آخرها في منزله في باريس قبل اغتياله ببضعة أشهر، وفي حُضور السيّد نهاد المشنوق، وفي المرّات الأربع أكّد لي أنّ عُلاقته بحزب الله علاقة تحالفيّة استراتيجيّة، وأكّد لي هذه الحقيقة أيضًا المرحوم الزميل مصطفى ناصر أثناء لقائي به في لندن بعد جريمة الاغتيال، والزميل ناصر كان الوسيط الموثوق بين الرئيس الحريري والسيّد حسن نصر الله.

بحثنا في مُعظم ما ورد على لسان قُضاة المحكمة في مُؤتمرهم الصّحافي عن أيّ إشارة للجهات التي حرّفت مسار التّحقيق وأسباب تجاهلها، ومصير شُهود الزّور ومن يقف خلف رواياتهم المُضلّلة، ولكنّنا لم نَجِد أيّ أثرٍ، ويجب على الجِهات المعنيّة عدم ترك هذا المِلف، ومُطالبة المحكمة وقُضاتها بالكشف عن كُلّ التّفاصيل.

نُريد أن نعرف وملايين اللّبنانيين والعرب الجِهات التي جنّدت ولقّنت زهير الصديق، وحسام حسام، وأبو عدس، وهيّأت لهم الظّهور بكثافةٍ على شاشات التّلفزة لبثّ أكاذيبهم، واعتمدت شهاداتهم “المُفبركة” كحقائقٍ دامغة أدّت إلى اعتقال أبرياء خلف القُضبان لأربعِ سنواتٍ على رأسهم اللواء جميل السيّد.

خِتامًا نقول إنّ نتائج تحقيقات وأحكام هذه المحكمة الدوليّة، وعمليّات التّضليل التي سادت بعض فُصولها، تجعلنا نتوقّف طويلاً أمام مجزرة مرفأ بيروت، ونُعيد التّأكيد مُجدَّدًا على ضرورة عدم استِبعاد عامل التّخريب الخارجيّ، والدّور الإسرائيليّ في هذا الصّدد، والاتّهامات التي وجّهت إلى “حزب الله” في السّاعات الأولى، وقبل أن تظهر الحقائق الأوّليّة، ناهِيك عن التّحقيقات، ومِن الجِهات نفسها التي اتّهمته بالوقوق خلف اغتِيال الحريري.

رحم الله الشّهيد رفيق الحريري، الذي كان يقود سيّارته بنفسه لحظة اغتياله مُطمَئِنًّا على أمنه وسلامته، وكنّا وما زلنا نُحمّل إسرائيل وعُملاءها والطّابور الخامس في لبنان الذي يتجنّد لخدمة مُؤامراتها، مسؤوليّة هذه الجريمة، بطريقةٍ مُباشرةٍ أو غير مُباشرة، وستَظهر الحقائق جليّةً في المُستقبل القريب بإذن الله.. والأيّام بيننا.

المصدر: رای الیوم- عبد الباري عطوان

المتعلقات من الأرشيف
اشتباکات مسلحة بین قوات العدو الاسرائیلی ومقاومین فی بلدة قباطیة 
السيد نصر الله: دم الشهیدین وضع القوات الأميركية على طريق الخروج من العراق
السید نصر الله: أمیرکا واسرائیل والسعودیة شرکاء فی جریمة اغتیال القائدین سلیمانی والمهندس
حزب الله: لن يجني المطبعون شيئا
مسيرات غضب فلسطينية رفضاً للتطبيع
آلاف متظاهر يحتشدون أمام مقر إقامة نتنياهو و يطالبون باستقالته
الكلمات الرئيسة: رفيق الحريري ، عطوان
زيارة الصفحة الرئيسية
أرسل لصديق
اطبع
تعليقات المشاهدين
الاسم:
البرید الإلکتروني:
* التعلیق:
* captcha:
معرض الصور
بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن
بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن
لقاء الإمام الخامنئی مع أعضاء مجلس خبراء القیادة
لقاء الإمام الخامنئی مع أعضاء مجلس خبراء القیادة
مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية
مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية
فیدیو
بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن

بعد ست سنوات من حرب السعودیة على الیمن

مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية

مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية

مظاهرات فی بحرین رفضاً للتطبیع

مظاهرات فی بحرین رفضاً للتطبیع

مجلس عزاء حسيني فی مرقد السيدة رقية بنت الامام الحسين (ع)

مجلس عزاء حسيني فی مرقد السيدة رقية بنت الامام الحسين (ع)

وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء تنديدا بجرائم العدوان بحق الأسرى

وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء تنديدا بجرائم العدوان بحق الأسرى

رفض فلسطینی للتطبیع العلنی للامارات مع دولة الاحتلال الإسرائیلی

رفض فلسطینی للتطبیع العلنی للامارات مع دولة الاحتلال الإسرائیلی

الأرشيف
احدث الاخبار

الشیخ نعیم قاسم: اکثر عراقیل تألیف الحکومة داخلیة

الصهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى

عبد السلام: استمرار الحصار انسلاخ عن کل القیم

عبدواللقیس: هدف العدوان علی الیمن ضرب روح المقاومة

  • الأکثر قراءة
  • الأکثر تعلیقاً
الرجوع الى أعلى الصفحة
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • اتصل بنا
  • حول بنا
  • الروابط
  • بحث
  • الأرشيف
  • حالة الطقس
  • النشرة الإخبارية
  • خريطة الموقع
  • RSS
كل الحقوق محفوظة، و يمكنكم الاستفادة مما جاء في الموقع مع ذكر المصدر
تصميم الموقع: "شركة إيران سامانة"
النسخة المحمولة