قائدُ انصار الله
اعتبر السيد الحوثي ان”ثمرة التعاون والتنسيق بين الإخوة الفلسطينيين كانت طيبة ونشد على أيديهم بتعزيز التآخي والتعاون”
وکالة الاذاعة و التلفزة الایرانیة للأنباء- الیمن
اعتبر قائدُ انصار الله السيد عبد الملك الحوثي انَ”اعتداءات العدوِ وجرائمَه اليوميةَ تُعطي الشعبَ الفلسطينيَ المشروعيةَ لأن يطردَ الكيانَ الغاصب”،مشدداً على”ضرورةِ ان تكونَ شعوبُ المنطقةِ جنباً الى جنبٍ حاضنةً للشعبِ الفلسطيني ومقاومتِه الباسلة”. وفي كلمةٍ له خلالَ فعاليةِ افتتاحِ الانشطةِ والدوراتِ الصيفية ، قال السيد الحوثي كنا على رصدٍ مستمرٍ لطبيعةِ التطوراتِ والاحداثِ لاتخاذِ أيِ قراراتٍ اضافيةٍ تواكبُ مستوى التحدياتِ وطبيعةَ الخطر”.
واعتبر السيد الحوثي ان”ثمرة التعاون والتنسيق بين الإخوة الفلسطينيين كانت طيبة، ونشد على أيديهم بتعزيز التآخي والتعاون”، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني بتوكله على الله وصموده وتضحياته جدير بأن يكون بمستوى المسؤولية طالما أخذ بأسباب النصر والتأييد الإلهي”.
وأشار أنه”على عاتق الشعوب أن تكون جنبا إلى جنب حاضنة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في أي مستوى يتطلبه الواقع وتفرضه المسؤولية”، مضيفاً “المسؤولية تقع على عاتق الأمة أن تكون حاضرة بصوتها المسموع بكل المواقف الداعمة والمؤيدة والمساندة للمقاومة”.
وفي هذا السياق، قال السيد الحوثي: “تجلى في هذه الجولة مع العدو الإسرائيلي تفاعل الشعوب وتأثرها تجاه ما يجري وهذه صحوة ضمير نأمل أن تتزايد أكثر فأكثر”، لافتاً إلى أن “الأعداء أرادوا في مساعيهم بالتطبيع تجميد المحيط العربي والإسلامي تجاه أي موقف مناصر للشعب الفلسطيني لتصفية القضية الفلسطينية لكنهم فشلوا”.
واعتبر أن “ما حدث في الاشتباك الأخير مع العدو الإسرائيلي هو جولة من جولات الاشتباك، والصراع مستمر والتحدي قائم”، مؤكداً أن”العدو الإسرائيلي سيتلقى المزيد من الهزائم والانتكاسات وصولا إلى أن يمنح الله الشعب الفلسطيني والأمة النصر الحاسم والفتح المبين لاستئصال العدو المجرم”.
وأشار أنه على عاتق الشعوب أن”تكون جنبا إلى جنب حاضنة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في أي مستوى يتطلبه الواقع وتفرضه المسؤولية”، مضيفاً “المسؤولية تقع على عاتق الأمة أن تكون حاضرة بصوتها المسموع بكل المواقف الداعمة والمؤيدة والمساندة للمقاومة”.
وفي هذا السياق، قال السيد عبدالملك: “تجلى في هذه الجولة مع العدو الإسرائيلي تفاعل الشعوب وتأثرها تجاه ما يجري وهذه صحوة ضمير نأمل أن تتزايد أكثر فأكثر”، لافتاً إلى أن “الأعداء أرادوا في مساعيهم بالتطبيع تجميد المحيط العربي والإسلامي تجاه أي موقف مناصر للشعب الفلسطيني لتصفية القضية الفلسطينية لكنهم فشلوا”.
واعتبر أن “ما حدث في الاشتباك الأخير مع العدو الإسرائيلي هو جولة من جولات الاشتباك، والصراع مستمر والتحدي قائم”، مؤكداً أن”العدو الإسرائيلي سيتلقى المزيد من الهزائم والانتكاسات وصولا إلى أن يمنح الله الشعب الفلسطيني والأمة النصر الحاسم والفتح المبين لاستئصال العدو المجرم”.