• فارسی
فارسی English
  • الأرشيف
  • مراسل مواطن
اليوم: - Sunday 28 February 2021
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
  • المواضيع:
  • news
آخر الاخبار
  • الإمام الخامنئی: الغربيون يريدون أخذ مقومات القوة من إيران
  • ظریف یؤکد استمرار دعم ایران للحکومة والشعب السوریین
  • نعیم قاسم: انیس النقاش کان له الدور الکبیر فی مسیرة المقاومة
  • حزب الله نعى أنیس النقاش
  • أنیس النقاش فی ذمة الله
  • لقاء الإمام الخامنئی مع أعضاء مجلس خبراء القیادة
  • ظریف: لا عودة للاتفاق النووی ما لم تنفّذ واشنطن کل التزاماتها
  • إصابات کورونا حول العالم نحو ۱۱۰ ملیون
  • حصیلة الوفيات بفیروس کورونا فی الولایات المتحدة نحو نصف ملیون
  • الإمام الخامنئی: المهم فی الاتفاق النووی عمل الطرف المقابل فقط
  • السید نصر الله: إیران صمدت حتى باتت قوة إقلیمیة عظمى
  • نجاح الثورة الاسلامیه الایرانیه عامل لتراجع النفوذ الامیرکی فی المنطقة
  • إصابات کورونا حول العالم تتجاوز ۱۰۹ ملیون
  • عبد السلام: أوقفوا العدوان وارفعوا الحصار عن شعبنا
  • مستوطن صهیونی یدهس ۵ فلسطینیین واستشهاد احدهم
  • عشرات القتلى والجرحى بولایة تکساس الأمریکیة
  • اسقاط طائرة تجسسیة مقاتلة تابعة للعدوان السعودی
  • مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية
  • مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية
اليوم: - Sunday 28 February 2021
  • فارسی
  • العربیة
  • Français
فارسی English
النص الأصلي
الخبر: ۱۲۳
11:34 - September 15, 2020
الصفحة الرئيسية » خبر عمومی
نبذة شخصية عن

آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظلّه )

وکالة الاذاعة و التلفزة الایرانیة للأنباء- عراق

آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظلّه )السيد علي السيستاني، من مراجع الشيعة البارزين، أكمل دراسته الحوزوية في مدينة مشهد، وقم، والنجف الأشرف.

عرف بمواقفه الإعتدالية، والوسطية، وله دور كبير في تشكيل النظام الجديد في العراق من خلال دعوته إلى الانتخابات، وتشكيل برلمان عراقي منتخب، وكتابة دستور للعراق، يحفظ حقوق جميع العراقيين، ويحافظ على وحدة وسيادة العراق، و يحاول اخراج المحتل من أرضه.  وكان له الدور الأكبر في إخماد الفتنة الطائفية في العراق بين السنة والشيعة ما بين 2004 ـــ 2006م. كما وكان له دور بارز بعد هجوم داعش على العراق، حيث أصدر فتوى الجهاد الكفائي مما سببت في حضور الآلاف من الشباب إلى مقابلة داعش.

التواضع والزهد من الصفات البارزة في شخصيته، فمع كونه من كبار المراجع في العالم الإسلامي، وتأتيه الحقوق الشرعية من مختلف البلدان لكنه لايملك بيتا، بل يستأجر دارا بسيطة في النجف الأشرف.

اعتقله نظام صدام بعد الانتفاضة الشعبانية، وتعرض للتعذيب قبل أن يخلى سبيله، وقد تعرض لعدة محاولات اغتيال فاشلة من قبل البعثيين، وفي سنة 1418 هـ/ 1998 م وضعه البعثيون تحت الإقامة الجبرية والتي امتدت حتى سقوط نظام صدام.

ولادته ونشاته:

ولد سماحته في التاسع من شهر ربيع الأول عام 1349 للهجرة في المشهد الرضوي الشريف في أسرة علمية معروفة ، فوالده هو العالم المقدّس( السيد محمد باقر ) ووالدته هي العلوية الجليلة كريمة العلامة ( المرحوم السيد رضا المهرباني السرابي) وجدّه الادنى هو العالم الجليل ( السيد علي ) الذي ترجم له العلامة الشيخ آغا بزرك في طبقات أعلام الشيعة قائلاً: ( انه كان في النجف الأشرف من تلامذة الحجّة المؤسس المولى علي النهاوندي وفي سامراء من تلامذة المجدد الشيرازي، ثم اختص بالحجة السيد اسماعيل الصدر، وفي حدود سنة 1318 هـ عاد إلى مشهد الرضا ( عليه السلام ) واستقر فيه وحاز مكانة سامية مع ما كان له من حظ وافر من العلم مقروناً بالتقى والصلاح ) ومن تلامذته المعروفين الفقيه الكبير الشيخ محمد رضا آل ياسين (قدس سرّه ).

وقد نشأ سيدنا ( دام ظلّه ) في مسقط رأسه المشهد الرضوي نشأة عالية فتدرج في الأوليات والمقدمات ، حيث بدأ وهو في الخامسة من عمره بتعلم القرآن الكريم ثم دخل مدرسة دار التعليم الديني لتعلم القراء والكتابة ونحوهما ، فتخرج من هذه المدرسة وقد تعلم أثناء ذلك فن الخط من استاذه ( الميرزا علي اقا ظالم ). وفي أواخر عام 1368 هـ انتقل الى الحوزة العلمية الدينية في قم المقدسة فحضر بحوث المرجع الكبير السيد حسين الطباطبائي البروجردي في الفقه والاصول، وتلقى عنه الكثير من خبرته الفقهية ونظرياته في علم الرجال والحديث، كما حضر درس الفقيه الكبير السيد محمد  الحجّة الكوهكمري(قدّس سرّه).

وخلال مدّة اقامته في قم راسل العلاّمة المرحوم السيد علي البهبهاني عالم الأهواز الشهير ومن اتباع مدرسة المحقق الطهراني، وكان موضوع المراسلات بعض مسائل القبلة حيث ناقش سيدنا الأستاذ (مدّ ظلّه) بعض نظريات المحقق الطهراني ووقف السيد البهبهاني موقف المدافع عنها ، وبعد تبادل عدّة رسائل كتب المرحوم السيد البهباني لسيدنا الأستاذ (دام ظلّه) رسالة مؤرخة في ( 7/ رجب /1370 هـ ) ــ وهو شاب في الواحدة والعشرين من العمر ــ يثني فيها على مهارته العلمية واصفاً اياه بـ (عمدة العلماء المحققين ونخبة الفقهاء المدققين) وموكّلا ﱟ تكميل البحث إلى حين اللقاء به عند التشرّف بزيارة الإمام الرضا (عليه السلام ).

وفي أوائل عام (1371 هـ ) غادر سيدنا الأستاذ ( مدّ ظلّه ) مدينة قم متجهاً إلى موئل العلم والفضل للحوزات العلمية النجف الأشرف، فوصل كربلاء المقدسة في ذكرى أربعين الامام الحسين ( عليه السلام ) ثمّ توجّه إلى النجف الأشرف فسكن ( مدرسة البخارائي العلمية )، وحضر البحوث الفقهية والاصولية للعلمين الكبيرين السيد ابو القاسم الموسوي الخوئي (قدّس سرّه ) والشيخ حسين الحلّي (قدّس سرّه ) ولازمهما مدّة طويلة ، وحضر خلال ذلك ايضاً بحوث بعض الأعلام الآخرين منهم السيد الحكيم (قدّس سرّه ) والسيد الشاهرودي (قدّس سرّه ).

المسيرة السياسية

قام حزب البعث الحاكم في العراق سابقا بعمليات تسفير واسعة للعلماء وسائر الطلاب الاجانب في حوزة النجف، ولاقی السيد السيستاني عناءاً بالغاً من جراء ذلك وكاد ان يسفّر عدة مرات وتم تسفير مجاميع من تلامذته وطلاب مجلس درسه في فترات متقاربة، ثم كانت الظروف القاسية أيام الحرب العراقية الإيرانية، ولكن علی الرغم من ذلك فقد اصرّ السيد علی البقاء في النجف الأشرف.

ويؤكد مؤيدو السيستاني أنه يرفض الانخراط في أي عمل سياسي وأنه رفض مقابلة أي شخصية أمريكية وهو لم يتدخل في السياسة زمن صدام وكان تحت الاقامه الجبرية لكونه لم يخضع لطلبات الحكومة، فهو من مدرسة تتجنب الدخول في السياسة وتقوم بما هو لازم عندما تكون الأمة في فتنة.

وبرز اسمه مؤخراً بسبب مواقفه التي يدعي خصومه بأنها مساندة للمشروع الامريكي في العراق، وتمكن السيد السيستاني من التحكم بكثير من الحركات الشيعية البارزة والوضع السياسي في العراق.

بالرغم مما يقوله مؤيدو السيستاني عن ابتعاده عن السياسة فقد قام بدعم قائمة الإئتلاف العراقي الموحد التي تتركز القوة فيها للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق وحلفائه، مما دعم هذه القائمة كثيرا في الانتخابات العراقية الأولى بعد سقوط نظام صدام حسين.

نبوغه العلمي

لقد برز السيد السيستاني ( دام ظلّه ) في بحوث اساتذته بتفوق بالغ على اقرانه وذلك في قوّة الإشكال وسرعة البديهة وكثرة التحقيق والتتبع ومواصلة النشاط العلمي وإلمامه بكثير من النظريات في مختلف الحقول العلمية الحوزوية، ومما يشهد على ذلك أنه منح من بين زملاه واقرانه في عام 1380 هـ وهو في الحادية والثلاثين من عمره ـ ( شهادة الاجتهاد المطلق ) من قبل استاذيه السيد الخوئي (قدّس سرّه ) والشيخ الحلي (قدّس سرّه ) ولم يمنح السيد الخوئي شهادة الاجتهاد الإّ لنادرٍ من تلامذته منهم سيدنا الأستاذ وآية الله الشيخ علي الفلسفي من مشاهير علماء مشهد المقدسة كما لم يمنح الشيخ الحلي اجازة الاجتهاد المطلق لغيره ( دام ظلّه ) وقد كتب له ايضاً شيخ محدّثي عصره العلاّمة الشيخ آغا برزك الطهراني (قدّس سرّه ) شهادة يطري فيها على مهارته في علمي الرجال والحديث وهي مؤرخة كذلك في عام 1380 هـ.

عطاؤه الفكري وتأليفاته

اشتغل سيدنا الأستاذ (دام ظلّه) من أوائل عام 1381 هـ بإلقاء محاضراته (البحث الخارج) في الفقه في ضوء مكاسب الشيخ الأعظم الأنصاري، وأعقبه بشرح العروة الوثقى ، فتمّ له منه شرح كتاب الطهارة وأكثر كتاب الصلاة وقسم من كتاب الخمس وتمام كتاب الصوم والاعتكاف ثم شرع في شرح كتاب الزكاة.

وقد كانت له محاضرات فقهية اخرى خلال هذه السنوات تناولت كتاب القضاء وابحاث الربا وقاعدة الإلزام وقاعدة التقية وغيرهما من القواعد الفقهية، كما كانت له محاضرات رجالية شملت حجية مراسيل ابن ابي عمير وشرح مشيخة التهذيبين وغيرهما.

وابتدأ ( دام ظلّه ) بإلقاء محاضراته في علم الأصول من شعبان عام (1384 هـ ) وقد أكمل دورته الثالثة في شعبان عام ( 1411 هـ ) ، ويوجد تسجيل صوتي لجميع محاضراته الفقهية والأصولية من عام 1397 هـ وإلى اليوم.

وقد خرّج بحثه الشريف عدّة من الفضلاء البارزين وبعضهم من أساتذة البحث الخارج : كالعلاّمة الشيخ مهدي مرواريد ، والعلاّمة السيد مرتضى المهري والعلاّمة المرحوم السيد حبيب حسينيان والعلاّمة السيد أحمد المددي والعلاّمة الشيخ مصطفى الهرندي والعلاّمة السيد هاشم الهاشمي وغيرهم من أفاضل أساتذة الحوزات العلمية.

وضمن اشتغال سماحته ( دام ظلّه ) بالدرس والبحث خلال هذه المدّة كان مهتمّاً بتأليف كتب مهمّة وجملة من الرسائل بالإضافة إلى ما كتبه من تقريرات بحوث اساتذته فقه وأصولاً، وسيأتي ذكر جملة منها في موضع آخر.

منهجه في البحث والتدريس

وهو منهج متميز على مناهج كثير من أساتذة الحوزة وأرباب البحث الخارج فعلى صعيد الأصول يتجلّى منهجه بعدّة خصائص : أ‌- التحدث عن تأريخ البحث ومعرفة جذوره، ب‌- الربط بين الفكر الحوزوي والثقافات المعاصرة ج‌- الاهتمام بالأصول المرتبطة بالفقه د- الابداع والتجديد هـ - المقارنة بين المدارس المختلفة، وتعدّد الاتجاهات هذه يوسع امامنا زوايا البحث والرؤيا الواضحة لواقع المطلب العلمي. وأمّا منهجه الفقهي فله فيه منهج خاص يتميز في تدريس الفقه وطرحه ، ولهذا المنهج عدّة ملامح :1- المقارنة بين فقه الشيعة وفقه غيرهم من المذاهب الاسلامية الأخرى 2- الاستفادة من علم القانون الحديث 3- التجديد في الأطروحة 4- النظرة الاجتماعية للنص 5- توفير الخبرة بمواد الاستنباط 

معالم شخصيته

إنّ من يعاشر السيد السيستاني ( دام ظلّه ) ويتصل به يرى فيه شخصية فذّة تتمتع بالخصائص الروحية والمثالية التي حثّ عليها أهل البيت ( عليهم السلام) والتي تجعل منه ومن امثاله من العلماء المخلصين مظهراً جليّاً لكلمة ( عالم رباني ) وقوله ( عليه السلام ) ( مجاري الامور بيد العلماء امناء الله على حلاله وحرامه ) ومن أجل وضع النقاط على الحروف  اطرح بعض المعالم الفاضلة التي رأيتها بنفسي عند اتصالي به درساً ومعاشرة : الانصاف واحترام الرأي و الأدب في الحوار و  خلق التربية و الورع و الإنتاج الفكري.  

مسيرته الجهادية

كان النظام البعثي يسعى بكل وسيلة للقضاء على الحوزة العلمية في النجف الأشرف منذ السنين الأولى من تسلمه السلطة في العراق ، وقد قام بعمليات تسفير واسعة للعلماء والفضلاء وسائر الطلاب الأجانب، ولاقى سيدنا الأستاذ ( مدّ ظلّه ) عناءاً بالغاً من جرّاء ذلك وكاد ان يسفّر عدّة مرّات وتمّ تسفير مجاميع من تلامذته وطلاّب مجلس درسه في فترات متقاربة ، ثمّ كانت الظروف القاسية جدّاً أيّام الحرب العراقية الإيرانية ، ولكن على الرغم من ذلك فقد أصرّ ( دام ظلّه ) على البقاء في النجف الأشرف وواصل التدريس في حوزته العلمية المقدّسة إيماناً منه بلزوم استمرار المسار الحوزوي المستقل عن الحكومات تفادياً للسلبيات التي تنجم عن تغيير هذا المسار.

 

المتعلقات من الأرشيف
عشرات الشهداء والجرحى بتفجیر انتحاری مزودج وسط بغداد
هزيمة داعش ضربة مباشرة للاستكبار و الصهاينه
تدین جماعة علماء العراق اغتيال الشهید فخري زاده
زيارة الصفحة الرئيسية
أرسل لصديق
اطبع
تعليقات المشاهدين
الاسم:
البرید الإلکتروني:
* التعلیق:
* captcha:
معرض الصور
لقاء الإمام الخامنئی مع أعضاء مجلس خبراء القیادة
لقاء الإمام الخامنئی مع أعضاء مجلس خبراء القیادة
مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية
مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية
فیدیو
مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية

مراسم الذكرى الـ 42 لانتصار الثورة الإسلامية

مظاهرات فی بحرین رفضاً للتطبیع

مظاهرات فی بحرین رفضاً للتطبیع

مجلس عزاء حسيني فی مرقد السيدة رقية بنت الامام الحسين (ع)

مجلس عزاء حسيني فی مرقد السيدة رقية بنت الامام الحسين (ع)

وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء تنديدا بجرائم العدوان بحق الأسرى

وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء تنديدا بجرائم العدوان بحق الأسرى

رفض فلسطینی للتطبیع العلنی للامارات مع دولة الاحتلال الإسرائیلی

رفض فلسطینی للتطبیع العلنی للامارات مع دولة الاحتلال الإسرائیلی

استمرار ردود الفعل في المجتمع العربي المنددة باتفاق التطبيع مع الإمارات

استمرار ردود الفعل في المجتمع العربي المنددة باتفاق التطبيع مع الإمارات

الأرشيف
احدث الاخبار

الإمام الخامنئی: الغربيون يريدون أخذ مقومات القوة من إيران

ظریف یؤکد استمرار دعم ایران للحکومة والشعب السوریین

نعیم قاسم: انیس النقاش کان له الدور الکبیر فی مسیرة المقاومة

حزب الله نعى أنیس النقاش

لقاء الإمام الخامنئی مع أعضاء مجلس خبراء القیادة

أنیس النقاش فی ذمة الله

ظریف: لا عودة للاتفاق النووی ما لم تنفّذ واشنطن کل التزاماتها

  • الأکثر قراءة
  • الأکثر تعلیقاً

ظریف یؤکد استمرار دعم ایران للحکومة والشعب السوریین

الإمام الخامنئی: الغربيون يريدون أخذ مقومات القوة من إيران

الرجوع الى أعلى الصفحة
  • الصفحة الرئيسية
  • ایران
  • المقاومة
  • العالم
  • آراء
  • الصور
  • الفيديو
  • اتصل بنا
  • حول بنا
  • الروابط
  • بحث
  • الأرشيف
  • حالة الطقس
  • النشرة الإخبارية
  • خريطة الموقع
  • RSS
كل الحقوق محفوظة، و يمكنكم الاستفادة مما جاء في الموقع مع ذكر المصدر
تصميم الموقع: "شركة إيران سامانة"
النسخة المحمولة